احنا الهيبة

هي، هي، هي زيزو المايسترو

كنت واقف قدام المراية
شوفت نفسي ما حدش معايا
لما شبعوا دلع كله سابني وخلع
بس عادي أنا هرمي ورايا

يلا شدي يا شدة عليهم
باينيهم كمان وافضحيهم
واللي شافني بعين هشوفه باثنين
واللي راحوا نسيت أراضيهم

جدعنتي لاغيتها ودماغي اشتريتها
فاكرهم جدعان بس طلعوا شركا
القمة اللي أكولها بقدر قيمتها
والناس الرخيصة في السلة رميتها

بس بأمانة ربه الخيانة
يا حزب الأونطة يا حزب الندالة
أيوة عارفكم بتحبوا الإهانة
بتجيبوا في سيرتي عاملنها شغلانة

(يا دنيا دوري وأنا بطولي وهيجوا لي هكرف يمكن يفهموا (يمكن يفهموا
اللي سابوني وفارقوني هيشوفوني من بعيد يندموا
عدين مني وبايعيني وشايفني وأنا مش شايفهم
اللي نساني بكرة يعاني مافيش ثاني يا عم كارفهم

الرجولة دي مالهاش دراسة
ده إحنا الهيبة وأخذناها وراثة
واللي طبعه أصيل ما يهزوا عويل
وخسارة في قلبه الرصاصة

زي ما أنا وعمري ما أخيب
يا إبني ده أنا اللي أودي وأجيب
واللي غره الزمان ده برة الضمان
وأنا في البياعة لعيب

دراعك زميلك ورجلك تشيلك
فوق لحالك ما حدش فاضي لك
الخير اتنسى لك وناكرين جميلك
وخلي بالك ما حدش صافي لك

اللي استخبى ما كانش محبة
خليك مفتح ما تبقاش غلوبة
كله بيجرح والقلب ده عبى
نفوسهم مريضة والنية دي قبة

(يا دنيا دوري وأنا بطولي وهيجوا لي هكرف يمكن يفهموا (يمكن يفهموا
اللي سابوني وفارقوني هيشوفوني من بعيد يندموا
عدين مني وبايعيني وشايفني وأنا مش شايفهم
اللي نساني بكرة يعاني مافيش ثاني يا عم كارفهم

معروف البابا في مجالكم اللي نجاحه مزعلكم
يا ابني أبوس ده بتاع الجنيه والإسم مسمع عنكم
إحنا براندات عالمية وإنتم ترنداتت وهمية
تيم أربعة وتسعين جامدين أسامينا يا إبني معدية