Alhijratu (Piano Version)
Mohamed Youssef
3:18ها-ها-ها-ها ها-ها-ها-ها تَسْمَعُنِي رَبَّاهْ تَدْرِي خَلَجَاتِي وَمُنَاجَاتِي تَعْلَمُ يَا اَللّٰهْ لَا مَا فِي دُنْيَاهُمْ حَاجَاتِي تَرَكْتُ الْعَبْيِدْ مَا أَنتَ تُرِيدُ أُرِيدْ لَو تَرْضَى عَنِّي جُودَ مَنِّ ما لِذَاكَ مَزِيدْ تَسْمَعُنِي رَبَّاهْ تَدْرِي خَلَجَاتِي وَمُنَاجَاتِي تَعْلَمُ يَا اَللّٰهْ لَا مَا فِي دُنْيَاهُمْ حَاجَاتِي تَرَكْتُ الْعَبْيِدْ مَا أَنتَ تُرِيدُ أُرِيدْ لَو تَرْضَى عَنِّي جُودَ مَنِّ ما لِذَاكَ مَزِيدْ وَصْلاً فِيكَ أَرْجُو رَبَّ الْعَالَمِينَ أَفْلَحَ مَنْ سَيَنجُو بِالْحُبِّ الْيَقِيْنَ يَعِيشُ الْحَيَاةَ بِنَهْجٍ قَوِيمٍ يَسِيرُ الصِرَاطَ بِنُورٍ عَظِيمٍ بِقُرْبٍ نَعِيمٍ تَسْمَعُنِي رَبَّاهْ تَدْرِي خَلَجَاتِي وَمُنَاجَاتِي تَعْلَمُ يَا اَللّٰهْ لَا مَا فِي دُنْيَاهُمْ حَاجَاتِي تَرَكْتُ الْعَبْيِدْ مَا أَنتَ تُرِيدُ أُرِيدْ لَو تَرْضَى عَنِّي جُودَ مَنِّ ما لِذَاكَ مَزِيدْ يَا رَبَّاً تَسَمَّى بِالْكَافِ الْوَدُوْدَ حَاشَى يَا حَبِيبِي ذَبَحِي بِالصُّدُودَ إِذَا سُدتَ قَلْباً أُنَاجِيكَ فِيهِ وَأَلَّفْتَ سِرباً تَآوِيتُ فِيهِ فَمَنْ ذَا شَبِيهِي اِلْزَمْ حَبْلَ اللّٰهْ مَنِ يَسْتَمْسِكْ يَعْصِمْهُ اللّٰهُ مَنْ يَطْلُبْ مَولَاهْ لَا يَأنَسُ لَا يَرْضَى بِسِوَاهُ قَرِيبٌ قَرِيبْ وَالشَّارِدُ عَنْهُ غَرِيبْ نَادَاكَ حَبِيبِي أُدْنُ عَبٰدِي مَنْ سِوَايَ طَبِيبِ تَسْمَعُنِي رَبَّاهْ تَدْرِي خَلَجَاتِي وَمُنَاجَاتِي تَعْلَمُ يَا اَللّٰهْ لَا مَا فِي دُنْيَاهُمْ حَاجَاتِي تَرَكْتُ الْعَبْيِدْ مَا أَنتَ تُرِيدُ أُرِيدْ لَو تَرْضَى عَنِّي جُودَ مَنِّ ما لِذَاكَ مَزِيدْ أَدْعُوكَ إِلَهِي رَبِّ اجْعَلْ قَلْبِي بِحُبِّكَ مَوْصُولْ كُلُّ الدُنْيَا تَفْنَى وَمَآلُهَا مَوْتٌ وَذُبُولْ فَهَبْ لِي رِضَاكَ وأُنْسَاً لِقاكَ يومَ الْحَشْرِ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يَلْقَى مِنْكَ قَبُولْ أَدْعُوكَ إِلَهِي رَبِّ اجْعَلْ قَلْبِي بِحُبِّكَ مَوْصُولْ كُلُّ الدُنْيَا تَفْنَى وَمَآلُهَا مَوْتٌ وَذُبُولْ فَهَبْ لِي رِضَاكَ وأُنْسَاً لِقاكَ يومَ الْحَشْرِ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يَلْقَى مِنْكَ قَبُولْ ها-ها